أكد مسير شركة “كوسموس” رياض الفتح الجزائر (ع.ج) في تصريح ل”ايكو ألجيريا” أن الرقمنة و نظام “دي سي بي” يتيح إعادة بعث السينما في الجزائر ،من خلال توفير أحدث الأفلام و عرضها في نفس توقيت العرض الذي يتم في العواصم العالمية،و بالنوعية المطلوبة.
وأصبح محبو السينما و روادها، في الجزائر، قادرين حسب مسير شركة “كوسموس” COSMOS رياض الفتح الجزائر (عبد الغني.ج) على التمتع بمشاهدة أحدث الأفلام ،تزامنا مع عرضها في قاعات السينما الدولية، بفضل نظام حزمة السينما الرقمية “دي سي بي”DCP ، حيث أتيح لمحبي السينما،بأن يضبطوا ساعتهم على نفس توقيت عرض أفلام كبيرة عالمية على غرار “غلادياتور 2″ GLADIATOR 2 و ” السيد أزنافور” MONSIEUR AZNAVOUR و “فينوم الرقصة الأخيرة”،و كذا ” سمايل” SMILE كما سبق أيضا أن عايش أفلام “أوبنهايمر”OPPEHEIMER و “كريد3″ CREED3و ايكواليزار” EQUALIZER، في نفس توقيت عرضها في أهم العواصم الدولية.
و يساهم نظام حزمة السينما الرقمية حسب المتحدث في عصرنة النشاط السينمائي وإعادة بعث قاعات السينما في الجزائر، بما يكفل نشاطا متطورا، علما أن عدة شركات دولية أضحت رائدة في مجال صناعة أنظمة البث الرقمي الآني
و أشار مسؤول شركة “كوسموس” المسيرة لسينما “كوسموس” ألفا و بيتا” ALPHA ET BETA برياض الفتح ل” ايكو الجريايا” أن هنالك سعي لإعادة بعث السينما،من خلال إرادة توفير الظروف المثلى ،بداية البحث عن توفير أحدث الأفلام و بثها تزامنا مع عرض هذه الأفلام عالميا.
ووفرت الشركة سلسلة أفلام حسب ذات المتحدث،بنظام “دي سي بي” الذي تضمن نوعية جيدة ،سواء من حيث الصورة أو الصوت،معتبرا،ان هنالك حرصا على مواكبة التطورات العالمية والتكنولوجيات الحديثة، وتوظيفها كمورد في ترقية و اعادة الاعتبار للسينما،مضيفا أن الفترة الأخيرة ، شهدت قاعات السينما كوسموس توافدا كبيرا للجمهور على آخر إصدارات السينما العالمية، مثل “الأميرة الأخيرة” ،و “اكواليزار” و أوبنهايمر”، و “أفاتار”،و كذا “كريد 3 “، غلادياتور 2″ و ” السيد أزنافور” و “فينوم الرقصة الأخيرة”،و كذا ” سمايل” و هي أفلام توفر للجمهور الجزائري فرصة مشاهدتها ،متزامنة بصورة آنية ،مع المشاهد الأوروبي و الأمريكي، فضلا عن الحرص على توفير وسائل مثلى تضمن بان تشكل بديلا حقيقيا،لمرتادي السينما.
Add new comment